سلسلة إلهام أكاديمية فارس

تقرير تنفيذ لقاء – عن بعد

سلسلة إلهام أكاديمية فارس

المستضاف

أ. معاذ الدريويش 

تاريخ اللقاء

7- ربيع  الثاني -1447هــ

نبذة تعريفية

مدير فعاليات أكاديمية فارس 

مدة اللقاء 

30دقيقة

عدد الحضور 

20مستفيد

وقت اللقاء 

 9:00- 09:30 م

محاور اللقاء :

1. بداية تجربة معاذ الدريويش مع الشباب والعمل التطوعي.
2. انضمام معاذ لأكاديمية فارس ودوره فيها.
3. اختيار أكاديمية فارس وما يميزها.
4. توسع الأكاديمية وانتشارها.
5. فلسفة الأكاديمية وأهدافها.
6. دور القيم والجانب التربوي في الأكاديمية.
7. الشهادات والتجارب العملية.
8. الابتكار والتطوير المستقبلي.

ملخص اللقاء :

المحور الأول: بداية تجربة معاذ الدريويش مع الشباب والعمل التطوعي
• المرحلة المبكرة:
معاذ بدأ منذ الطفولة مع الحلقات التعليمية والأندية المدرسية والأنشطة المختلفة.
• التطور خلال المرحلة الثانوية والجامعية:
التوسع في العمل مع الجمعيات التطوعية والقطاع الثالث.
المشاركة في برامج ومراكز مثل “واعد”، “مركز صناعة القيم”، وجمعية “رسول”، وأكاديميات أخرى لتطوير مهارات الشباب.
• الدروس المستفادة:
أهمية الممارسة المستمرة، التجارب المتنوعة، والقدرة على التكيف مع مختلف الفعاليات والمشاريع الشبابية.

المحور الثاني: انضمام معاذ لأكاديمية فارس ودوره فيها
• الخطوة الأولى نحو الرياض:
الانتقال قبل سنتين للرياض للعمل مع أكاديمية فارس.
البداية في إدارة الفعاليات وتنظيمها بشكل متكامل.
• أهمية إدارة الفعاليات:
تنظيم بطولات داخلية وخارجية بين الفروع.
إشراف على الأنشطة الاجتماعية والثقافية والرياضية.
تصميم فعاليات مبتكرة مثل ماراثونات، أولمبيات، احتفالات اليوم الوطني، وأيام العلم.

• التأثير على تجربة اللاعبين:
الجمع بين المتعة والفائدة التعليمية.
تطوير اللاعب من الناحية الفنية والقيمية والاجتماعية.

المحور الثالث: اختيار أكاديمية فارس والتفرد بها
• لماذا فارس؟
تميز الأكاديمية في الجودة الفنية، الاحترافية، وتطوير اللاعبين.
بيئة عمل محفزة، تشجع على التطوير المستمر وتحقيق الإنجازات.
دعم مباشر من الإدارة العليا، وخاصة الأستاذ فارس، الذي يقدّم التوجيه والمساندة والتحفيز عند الإنجاز.
• الميزة التنافسية:
جودة المدربين الحاصلين على شهادات معتمدة محليًا ودوليًا.
ملاعب عالية الجودة، أمان، وقيم راسخة.
النتائج الملموسة: أكثر من 70 لاعب تم اختيارهم للمنتخب والدوري السعودي.

المحور الرابع: توسع الأكاديمية وانتشارها
• عدد الفروع: 10 فروع، تشمل الرياض، أبها، الطائف، حائل، وجوف قريبًا.
• استراتيجية التوسع:
التركيز على المدن ذات الحراك الشبابي والنشاط الرياضي.
ضمان جودة التدريب والخدمات في جميع الفروع.
• التأثير على المجتمع المحلي:
إشراك الأطفال والشباب في أنشطة رياضية متكاملة.
تعزيز القيم واللياقة البدنية والمهارات الاجتماعية.

المحور الخامس: فلسفة الأكاديمية وأهدافها
• الهدف الأساسي: تعليم أساسيات كرة القدم بشكل احترافي.
• القيمة المضافة:
تعزيز الجانب القيمي والأخلاقي لدى اللاعبين.
تقديم تجارب ممتعة ومتنوعة (تحديات، بطولات، تدريبات جماعية وشخصية).
توفير بيئة تعليمية وترفيهية آمنة وملهمة.
• استهداف الفئات المختلفة:
الأطفال الصغار، المراهقين، والكبار من جميع الأعمار، مع مراعاة مستويات اللياقة والمهارات المختلفة.

المحور السادس: دور القيم والجانب التربوي في الأكاديمية
• الجانب القيمي:
الالتزام بالأخلاق والانضباط في الملعب والتدريب.
احترام أوقات الصلاة والروتين اليومي.
تعليم اللاعبين كيفية احترام الزملاء والمدربين والقواعد.
• أثر القيم على الأداء الرياضي:
تعزيز التعاون وروح الفريق.
تميّز اللاعبين ليس فقط فنيًا، بل شخصيًا وسلوكيًا.

المحور السابع: الشهادات والتجارب العملية
• شهادة المشاركين الخارجيين:
إشادة بالتجربة من برامج مثل “رحال”.
ملاحظة الفرق بين بيئة الأكاديمية والقيم المترسخة فيها مقارنة بتجارب أخرى.
• الدروس العملية:
تطبيق القيم والسلوكيات الرياضية بشكل عملي.
تعزيز الانضباط والالتزام مع الممارسة اليومية.

المحور الثامن: الابتكار والتطوير المستقبلي
• توجهات مستقبلية:
تطوير برامج للكبار من سن 21 وما فوق.
الاستفادة من المرافق الرياضية الحديثة (ملاعب، مسبح، جيم).
زيادة فرص اللاعبين للوصول إلى الأندية الكبرى والمنتخبات الوطنية.
• التحسين المستمر:
التركيز على جودة التدريب، الفعاليات، والقيادة الإدارية.
التأكيد على التطوير الشخصي والمهني لكل من اللاعبين والمدربين والإداريين.