اعلان اللقاء

تقرير تنفيذ لقاء – عن بعد

مهارات الحوار مع الأطفال

اسم المدرب أ. خالد التركي

تاريخ اللقاء
25-جمادى الأولى -1446هــ
27-نوفمبر -2024م

نبذة تعريفية
باحث ماجستير في التوجيه والارشاد النفسي –مستشار تربوي لمرحلة الطفولة .

مدة اللقاء       60 د 

عدد الحضور        60

وقت اللقاء   8:00 – 9:00 م

محاور اللقاء :
مهارات الحوار مع الأطفال وأثره على النمو والتفاعل مع الاستدلال بالأبحاث والدراسات العلمية .

ملخص اللقاء :
1.أهمية الحوار مع الأطفال:
يساعد الحوار في بناء الوصلات العصبية في جزء كبير، حيث تنمو منفصلة 700 وصلة كل سنة خلال السنوات.
التكاملات والخبرات جيداً، بما في ذلك التفاعل الاجتماعي والحوار، حيث تطور بكامله للطفل..

2.أثر الحرمان الحسي والإهمال:
الأطفال الذين يتعرضون للحرمان الحسي أو الإهمال من التأثيرات طويلة المدى على الجسم.

3.المعرفة العلمية حول الحوار:
دراسة من جامعة تولين (2014): العنف الأسري والعلاقات الممزقة يؤثر سلبًا على تجربة الأطفال.
دراسة من جامعة واشنطن (2016): أطفال بعمر 15 شهرًا يقاومون الغضب ويؤثرون على تصورهم للناس.
دراسات أخرى: أهمية القصة، اللعب، وطرح الأسئلة في التفكير ومهارات الطفل.

4.النموذج النبوي في الحوار مع الأطفال:
النبي محمد ﷺ نموذجًا مثاليًا للحوار، مثل القرب الجسدي وبلغت ومحببة.
وهذا يغرس القيم لدى الأطفال الإيجابي والبسيط.

5.مقترحات من الأفكار للآباء والامهات:
أ‌.قضاء وقت محدد يوميًا (10 دقائق) في الحوار مع الأطفال.
ب‌.استخدام لغة محببة ومشجعة للتواصل.
ج. تشجيع الأطفال على طرح الأسئلة ومناقشتها.
د. طرح القصص التي تعتمد القصة على تعزيز القيم والمعرفة.

6. أثر الحوار مع الطفل :
الحوار الشامل يُشبع الطفل عاطفيًا، ثقافيًا، عمومًا، مما يجعل أقل عدد من المغريات خارج البيت.

7.أهمية الحوار في تربية الطفل:
أ‌.التطور المشترك: الحوار المستمر ينتج بناء الوصلات الجماعية في الشاملة، حيث تُبنى 700 وصلة كل سنة في السنوات الأولى، مما يسهم في التطور العقلي الشامل.
ب . تأثير الحرمان: الأطفال المحرومون من الحوار والتفاعل الحسي يؤثر من تقليص الشعيرات في الشعيرات بالتالي، مما ينعكس سلباً على نتاجهم العاطفي والعاطفي.
ج . التأثير الإيجابي: تشير الأبحاث إلى أن الأطفال يتأثرون بشكل إيجابي بالتفاعل مع أمهاتهم السعيدات، حيث تستمر الدراسات في أن أدهم وأدمغة الأمهات بشكل أكبر حالات عاطفية إيجابية.

8.الدراسات العلمية حول الحوار مع الطفل :
جامعة تولين (2014): العنف الأسري والعنف يؤثران على التركيبة العصبية والعاطفية للأطفال.
جامعة واشنطن (2016): أطفال بعمر 15 شهرًا يقاومون الغضب الذي يظهره الكبار ويؤثر ذلك على إدراكهم للأشخاص.
جامعة كامبريدج (2019): التزامن بين أدمغة الأمهات الهنديات يسهم في تحسين التعلم عندما تكون الأمهات سعيدات.
دراسات أخرى: أهمية القصة، اللعب، وطرح الأسئلة كعوامل رئيسية في تنمية مهارات التفكير لدى الأطفال.

اللقاء