اعلان اللقاء

تقرير تنفيذ لقاء – عن بعد

الوسيلة التعليمية بين الإبداع والتعليم

اسم المدرب أ‌.بندر الرقابي

تاريخ اللقاء
6-ربيع الثاني-1446هــ
9- أكتوبر -2024م

نبذة تعريفية
معلم 18 سنة في التعليم – 8سنوات مهتم بصناعة الوسائل والأدوات التعليمية – صمم أكثر من 100 وسيلة تعليمية تخدم رياض الأطفال والصفوف الأولية.

مدة اللقاء       60 د 

عدد الحضور        30

وقت اللقاء   8:00 – 9:00 م

محاور اللقاء :
أهمية الوسيلة التعليمية في التعليم ومراحل تصميم الوسيلة التعليمية الفعالة ودور الاسرة في تفعيل الوسائل التعليمية والتربوية .

ملخص اللقاء :
1. أهمية ودور الأسرة والمربين في تفعيل الوسيلة التعليمية:
•تساعد في تقديم الدعم النفسي والعاطفي وقيادة الطفل بنفسه.
•تساهم في تعليم الطفل حيث إن التعليم المبكر لفترة طويلة يساهم في بناء شخصية الطفل وإكسابه الثقة بالنفس والفهم العميق للمفاهيم.
•الوسيلة التعليمية التي صممت بمتعة الإبداع وتساعد الطفل على التعلم مؤخرًا وتطوير مهارات التفكير.

2-أهمية الوسيلة التعليمية:
•التحسين لمهارات الطفل مثل التحليل والتركيب.
•تحسين التعليم بحيث يكون ممتع ومفيداً من خلال استخدام أدوات تفاعلية.
•المشاركة في الدعم اللغة العربية وتنافس مع اللغات العالمية.

3. مراحل تصميم الوسيلة التعليمية الفعالة :
•تصمم بناءاً على القدرات الفكرية لكل مرحلة من مراحل الطفولة . .
•العمل على توفير أدوات سهلة ومبتكرة، مثل “البطاقات الشاملة” لكتابة الكلمات.
•ان تكون محددة الهدف ولغاية واضحة .

4. التحديات والفرص:
لابد أن يدرك الاباء والامهات بأهمية الأدوات التعليمية وان لها في تطوير التفكير.
هناك تحدى وهو غياب الوسيلة التعليمية باللغة العربية: وجود عدد كبير من الوسائل التعليمية باللغة الإنجليزية، مما يدعو إلى تعزيز الجهود باللغة العربية.

5. تجربة خاصة للمعلم بندر :
تجربة المعلم بندر مع التعليم في مراحل مختلفة (الثانوي والابتدائي) كيف يمكن للوسائل التعليمية أن تتحدث بشكل منفصل في التعليم، خاصة باللغة العربية.

6. أهمية الأدوات التعليمية في الطفولة:
الأطفال في عمر شهر إلى 6 أشهر يستهدفون الألوان البيضاء ، لذا فقد ساعدوا على التركيز، مثل البطاقات البيضاء التي توضع أمامهم لتقوية الرقبة والظهر.
هذه الوسائل تهدف إلى ربط الأطفال باللغة العربية منذ القراءة، مما يجعل استيعابهم اللغوي لاحقاً.

7. تأثير الوسيل التعليمية على اللغة العربية:
•تُساهم في تعزيز حب الأطفال للغة العربية من خلال ربطها بالأنشطة اليومية.
•تساهم في تحسين مهارات التفكير مثل التحليل والتركيب والاكتشاف .
•الهدف هو تقديم تعليم ممتع يبتعد عن الحفظ التقليدي ويركز على التحليل والتطبيق.

8. المراحل العمرية والوسيلة التعليمية:
•من شهر إلى سنة: التركيز على المشاهدات والاستماع، مثل سماعات القرآن والآيات والأذكار.
•من سنة إلى ثلاث سنوات: يتم استخدام تأثيرات الإدراك والحركة.
•بعد ثلاث سنوات: البدء بتعليم الهجائية بطريقة جديدة.

9. أمثلة على الوسائل التعليمية:
•بطاقات الجاذبيات (الفتحة، الضمة، الكسرة): تساعد الأطفال على فهم مناطق الجذب بشكل عملي، كتحريك العيون عند النطق.
•السبورات الدوارة: تسهّل على الطفل تعلم الحروف ومهارات التركيب والاكتشاف من خلال تفعيل تفاعلية.
•بطاقات تحليل الكلمات: تجريبية الطفل كيفية تحليل الكلمة وتركيبها.
•وسائل شاملة: وسائل متطورة على جميع أشكال الحروف والمواضع للحروف العربية

اللقاء